هضيمة

"السَلامُ عَلىٰ المُضْطَهَدِ

آلََلََهّّمًًَّﷺصَّّلََِّﷺوٌٌَسَِِـــلََِّمًًْﷺوٌٌَبًًَآرِکْﷺْعٌٌلََﮯﷺنَِِبًًِيََِّنَِِـــآﷺمًًُحًًمًًَّدٍٍﷺ-آلََلََهّّمًًَّﷺصَّّلََِّﷺوٌٌَسَِِـــلََِّمًًْﷺمًًُحًًمًًَّدٍٍﷺ-آلََلََهّّمًًَّﷺصَّّلََِّﷺوٌٌَسَِِـــلََِّمًًْﷺوٌٌَبًًَآرِکْﷺْعٌٌلََﮯﷺنَِِبًًِيََِّنَِِـــآﷺمًًُحًًمًًَّدٍٍﷺ-آلََلََهّّمًًَّﷺصَّّلََِّﷺوٌٌَسَِِـــلََِّمًًْﷺمًًُحًًمًًَّدٍٍﷺ

اللهم صل على محمد وال محمد

سلام عليه

عن جابر بن يزيد الجعفي، عن الإمام العالم موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله عليهما، قال: إن الله تبارك وتعالى خلق نور محمد من نور اخترعه من نور عظمته وجلاله، وهو نور لاهوتيته الذي تبدى وتجلى لموسى بن عمران في طور سيناء، فما استقر له ولا طاق موسى لرؤيته، ولا ثبت له، حتى خر صعقاً مغشياً عليه، وكان ذلك النور نور محمد ، فلما أراد أن يخلق محمداً منه قسم ذلك النور شطرين، فخلق من الشطر الأول محمداً، ومن الشطر الآخر علي بن أبي طالب عليهما وآلهما الصلاة والسلام، ولم يخلق من ذلك النور غيرهما، خلقهما بيده، ونفخ فيهما بنفسه من نفسه، وصوّرهما على صورتهما وجعلهما أمثاله وشاهداً على خلقه وخلفائه على خليقته، وعيناً له عليهم ولساناً له اليهم، قد استودع فيهما علمه وعلمهما البيان، واستطلعهما على غيبه، وجعل أحدهما نفسه والآخر روحه، لا يقوم أحدهما بغير صاحبه، ظاهرهما بشرية وباطنهما لاهوتية، ظهرا للخلق على هياكل الناسوتية، حتى يطبقوا رؤيتهما، وهو قوله تعالى: وللبسنا عليهم ما يلبسون، فهما مقاما رب العالمين وحجابا خالق الخلائق أجمعين، بهما فتح بدء الخلائق، وبهما يختم الملك والمقادير، ثم اقتبس من نور محمد فاطمة ابنته، كما

يامولاي

عظم الله اجركم

اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

انت المقصود

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى ال محمد وآله وصحبه أجمعين

الله المستعان

اللهم إنا نسألك بمقاعد العز من عرشك

اخر تعلق لكم تقول يشعر انهو اخر فيديو لهو الله غادرت الحياة ايهو الطيب الله يرحمك ويجعل مثواك الجنة

سلام عليكم